الكورتيزول، الذي يعرف بهرمون التوتر، يلعب دوراً حاسماً في الاستجابة للضغوط الجسدية والعاطفية. ومع ذلك، يمكن أن يكون لإنتاجه المفرط آثار ضارة على الصحة النفسية. وفقاً للنص، يرتبط ارتفاع مستويات الكورتيزول لفترة طويلة بمقاومة الكورتيزول، وهي حالة تنطوي على مجموعة من المشكلات الصحية العقلية والجسدية.
من الناحية النفسية، يمكن أن يؤدي الإفراط في إنتاج الكورتيزول إلى الاكتئاب واضطرابات القلق المختلفة واضطراب فرط نشاط حركة الفم وأشكال أخرى من الاضطرابات العصبية والنفسية. دراسات عديدة أشارت إلى وجود علاقة قوية بين زيادة مستويات الكورتيزول لدى المصابين بالاكتئاب مقارنة بالأفراد الأصحاء نفسيا.
بالإضافة إلى الآثار النفسية، تحمل مقاومة الكورتيزول تأثيرات جسدية خطيرة أيضا. فمشاكل النوم هي واحدة من أكثر المضاعفات شيوعا، خاصة بالنسبة لأولئك الذين يعانون أصلا من مشاكل نوم أساسية. كذلك، يمكن أن يؤدي إطلاق زائد لكورتيزول إلى زيادة الوزن والأمراض المرتبطة بالوزن بسبب تقليل حساسية الإنسولين وعدم توازن عمليات الأيض. بالإضافة
إقرأ أيضا:كتاب البحر الشاسع لدخول الخوارزميات من بابها الواسع- من هو شعيب هل هو نبي وفي أي زمن ومكان ظهر ؟
- ما صحة قول الله : يا عبدي أنت تريد وأنا أريد ولا يكون إلا ما أريد فإن سلمتني في ما أريد كفيتك في ما
- أنا شاب عمري 30 سنة، أعاني من مس عاشقة، وأشعر بتلبس بجميع الجسد، وتنميل، وخدر، ووخز كالإبر في الجسد،
- أعمل في الرياض في السعودية، ورجعت من مصر إلى عملي بالرياض، ومعي أهلي، قمنا بالمبيت بالرياض، ثم اتجهن
- جزاكم الله خيراً ونفع بكم. لقد قرأ أبي خبرا ولم أقف عليه في السيرة النبوية، هل يصح أن الرسول صلى الل