يؤكد النص على ضرورة التحقق من صحة أي قول يُنسَب إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم قبل نقله أو قبوله، ذلك أن الكذب على الرسول يعد خطيئة كبيرة وفقاً للأحاديث الشريفة، كما أن نشر المعلومات الخاطئة ينافي الالتزام بالحقائق. ويُحذر النص من رواية الأقوال التي ليس لها سند ثابت في كتب الحديث المعتمدة مثل صحيح البخاري وصحيح مسلم، حيث تعتبر هذه الروايات دخولاً تحت لعنات الكذبة. وتُؤكد هذه الممارسات الحفاظ على صحة السنة النبوية وتجنب الالتباس والتشويش عند نقل معانيها إلى الأجيال القادمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك أحاديث كثيرة: من قرأ سورة كذا في ليلة، أو آية كذا، فله أجر كذا، فهل هذه القراءة يمكن أن تكون في
- شيخنا الفاضل: أنا متزوجة منذ أكثر من ثلاث سنوات ونصف ولم أنجب، لأن عندي مشاكل لخبطة هرمونات تؤخر الإ
- قرأت أن ابن عباس رضي الله عنهما قال: إن الصغيرة التبسم والكبيرة الضحك في حال الاستهزاء بالمسلم .هل ه
- أنا شاب في 25 من العمر، وأريد أداء العمرة بنية التوبة من بعض الذنوب التي أرقتني، وبنية الرجوع إلى ال
- أنا والحمد لله فتاة ملتزمة في السادسة والعشرين من عمري تقدم لي شاب أحسبه مناسبا وهو على قدر كبير من