تقدّم هذه الدراسة تحليلاً لمشهد الشرق الأوسط بعد انتهاء العقد الأول للربيع العربي، حيث تشير إلى أن الثورات السياسية والاجتماعية أثرت سلباً على مسار التنمية المستدامة في المنطقة.
أدت الاضطرابات إلى تفاقم المشكلات الاقتصادية السابقة، وظهور تحديات جديدة مثل تراجع الاستثمار، عجز الموازنة العامة، وارتفاع معدلات البطالة بين الشباب. تؤكد الدراسة ضرورة التركيز على إعادة بناء البنية الأساسية وإعادة تشكيل القطاع الخاص لتحقيق التنمية المستدامة. كما تؤكد على أهمية مشاركة المرأة بشكل أكبر في سوق العمل لتعزيز النمو الاقتصادي، إضافة إلى حماية النظام الصحي و حقوق الإنسان. تختم الدراسة بذكير بِضرورة الاستعداد للطاقة البديلة لتخفيف آثار تغير المناخ على الدول العربية التي تعتمد heavily على النفط.
إقرأ أيضا:كتاب علم الفلك: دليل للتَّعلم الذَّاتيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كينجو بوراي تشو نوكيوتشينو ريو
- أيهما أفضل أن أختم القرآن في رمضان لي أولا ثم أختم لوالدي المتوفى لكون الحي أبقى من الميت؟ أم يجوز أ
- لقد تم إعطائي مبلغا من المال وهو مال ربا كان قد أُعطي من البنك على فائدة على مبلغ من المال، فهل يجوز
- الإعلام المحيط
- يا شيخنا الفاضل أريد أن أعرف بعض المسائل الفقهية للأعمى أي الفاقد البصر وكذلك للأصم وللذي لا يتكلم م