يتّخذ هذا النص منظورًا عن دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل وجهات النظر السياسية، حيث يسلط الضوء على التحولات التي طرأت على الرأي العام مع ظهور الإنترنت والمنصات الرقمية. يُشير إلى تراجع ثقة الجمهور بمصادر الإعلام التقليدية وانتشار استخدام الشبكات الاجتماعية للحصول على الأخبار، الأمر الذي قد يُحتمِل انتشار الشائعات بسرعة. كما يشير إلى قدرة خوارزميات التوصيات على خلق “فقاعات معلوماتية” تُقيّد التعرض لأراء مختلفة وتُؤثر سلبًا على القدرة على رؤية الصورة الكاملة للمناقشة السياسية. يلتقي النص أيضًا بمشكلة استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الرسائل السياسية والتحكم في النقاش عبر الروبوتات والكوبنز. في نهاية المطاف، يُقدّم النص توصيات لإعادة بناء الثقة في البيئة الرقمية من خلال التعليم حول فهم التحيز النوعي للصحافة والتحري عن مصادر المعلومات قبل تصديقها.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغرب- لديَّ ذهب لم يبلغ النصاب، ولديَّ مال لم يبلغ نصاب الفضة، لكن لو بعت الذهب سوف يكون معي نصاب الفضة وأ
- أريد أن أكسب مالًا من الإنترنت عن طريق اختصار الروابط، والمشكلة أن الأشياء التي يلزم اختصارها من أجل
- هل إذا ارتكبت معصية في أشهر الحج (شوال وذي القعدة) هل تكون حجتي إذا حججت حجة غير مبرورة على اعتبار ا
- عمري 55 سنة، متزوج منذ 20 سنة، وبقيت متزوجا إلى سنتين وبعدها طلقت بسبب عدم قدرتي على الإنجاب، وإلى ا
- Snap Yo Fingers