تناول نقاشٌ مثيرٌ عبر منصة التواصل الاجتماعي “تويتر” حول اقتراح دراماتيكي يقضي بتدمير النظام التعليمي الحالي وبناء نظام جديد بدلاً منه. وقد عرض صاحب المنشور، حفيظ المهيري، رؤيته لهذه الثورة التعليمية المحتملة، إلا أنه سرعان ما واجه انتقادات بشأن قابلية تنفيذها العملية. حيث رأى بعض المشاركين مثل أصيل بن عبد الكريم وصاحبة التعليق الأخير نيروز البكري أن تدمير النظام السابق قد يكون أكثر بساطة مقارنة ببناء أساسيات نظامه البديل. ومع ذلك، فقد دعا آخرون بما في ذلك الهادي الحمودي وحمادي الدرقاوي نحو نهج مختلف يتمثل بإعادة هيكلة النظام القائم بدلاً من إسقاطه تماماً. ويبدو أن الجدل يدور حول كيفية ضمان فردانية حرّة ضمن مجتمع موحد وكيفية وضع خطط واقعية لتحقيق تلك الرؤية الجديدة دون الوقوع في فخ الشعارات المجردة. وفي نهاية المطاف، اتفق الجميع تقريبًا على أهمية تحديد الخطوات العملية الواجب اتخاذها لتنفيذ أي تغييرات جذرية في مجال التعليم.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغرب- عنيد سؤال قرأت في كتاب اسمه (سراب الحب) قصة حيقيقة عن امرأة تعرفت على رجل وأحبها وطلب منها السماح له
- أمى دائما غير راضية عني ولا أعرف كيف أرضيها، وأخيراً طردتني من المنزل والحمد لله مشكلتي ليست طردي من
- أنا شاب أعزب فقير، فهل يمكن أن يكون بي سحر أو جن، أو عمل لي أحد عملا يجعلني أمارس الاستمناء طوال حيا
- مثلما سأفقدك
- إحدى صديقات والدتي نذرت إن حصل كذا أن تصوم يومي الاثنين والخميس مدى الحياة، لا أعرف على ماذا نذرت، و