في حوارهما، أكد طارق وبن لمو وفليفل على حاجة ماسة لتحديث مناهج التعليم بما يتماشى مع الواقع الاجتماعي والاقتصادي والديني المعاصر. وقد ركزوا على ضرورة تحقيق توازن بين ترسيخ قيم الصمود لدى الطلاب وتعزيز قدرتهم على فهم واستيعاب مختلف الآثار والتجارب التاريخية والثقافية. يدعو هؤلاء المتحاورون إلى توسيع منظورات الطلبة لتشمل وجهات نظر متنوعة، مما يساهم في تطوير تفكير نقدي قادر على التعامل مع اختلافات المجتمعات والأديان والثقافات. ومن خلال دمج جميع جوانب الحياة ضمن المناهج الدراسية، يأمل هؤلاء الأفراد خلق بيئة تعليمية تتيح للطلاب اكتساب فهماً شاملاً للعالم من حولهم، وهو ما يعد خطوة مهمة نحو بناء مجتمع أكثر تسامحاً وإدراكاً للمتنوع الثقافي.
إقرأ أيضا:أبو مروان عبد الملك بن أبي العلاء زهرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا الكريم أعزكم الله أقرضت مبلغ 3 دفاتر لشخص قريبي.. والآن له 3 سنوات بدون شهود لم أكاتبه ولا عند
- قد قرأت في إحدى فتاويكم أن الإمام مالك رحمه الله كان يروي عن ثور بن زيد عن ابن عباس مسقطا ما بينهما
- التاجر الذي لايهتم بالفوائد المصرفيةلأنه لاينوي التسديد، في بعض البلاد الأفريقية يعمد بعض التجار إلى
- أنا متزوجة من عشر سنين، وزوجي طلقني مرتين، وقد أثبتهما بالمحكمة، يعني يوجد طلقتان واقعتان، ثم في ليل
- لي صديقة لم ألتقيها منذ 5 سنوات وحلمت بأني التقيتها وتكلمنا قليلا ثم دخلت إلى غرفة قصد تجهيز نفسي لل