يتناول المقال تحديات تعليم القراءة والكتابة للكبار، ويركز على أهمية هذه المهارة في التنمية المحلية. يقدم النص استراتيجيتين فعاليتين: الأولى تعتمد على تعلم الحروف ثم تكوين الكلمات، والثانية تبدأ بالكلمات وتنتقل إلى الأحرف. تشرح الطريقة الثانية مبدأ البدء بالكلمة ونطقها ببطء مع الإشارة إلى أماكن النطق، ثم تحليل الكلمة وتقسيمها إلى أحرف وتهجئتها. يسلط المقال الضوء على ضرورة صبر المعلم وتوفير بيئة تعليمية محفزة لمساعدة المتعلمين على اكتساب مهارات القراءة والكتابة الأساسية وتحسين مستوياتهم التعليمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قال تعالى: النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا
- أمرت زوجتي بعد أن وضعت طفلها في بيت والدها أن تذهب إلى بيتها فرفض أهلها ولم تذهب إلى بيتها، فماذا أف
- أنا موظف في جهة حكومية، وخاضع للضمان الاجتماعي الإجباري. أخذت إجازة من دون راتب، وقمت بالاشتراك الاخ
- لي خطيب توفي والده وترك له ميراثا كبيرا هو وإخوته وأمه هو سيجهز للزواج من ميراث أبيه وأنا سمعت من ال
- رجل حلف على زوجته طلاقا لظروف سحر مرت بالزوجة فطلبت الطلاق وهي تصيح بصوت مرتفع واقع تحت تأثير السحر