النص يُوجه امرأة تُواجه مخاوف الرياء أثناء تقديم النصائح الدينية، من خلال التأكيد على طبيعية هذه المشاعر والتعامل معها بإخلاص النيات والتوجه نحو الله تعالى في كل عمل. يدعو النص إلى إستخدام الآيات القرآنية كدليل ومصدر إلهام، مُؤكداً أن الله عليم بما في القلب وأن العمل الصالح سيُثاب مهما بدت نتائج العلن مختلفة. يُشجع على القيام بمسؤولية التوجيه والإرشاد بتشجيع ودعم المتدينين وغيرهم، باعتبارها عملًا نبيلًا يستحق الثناء والاعتراف به.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: