يؤكد الحوار على ضرورة تحول التعليم البيئي من نظري إلى تطبيقي لتحقيق فعالية أكبر في تشكيل الوعي البيئي لدى الأفراد. ترى الأطراف المشاركة أن التعليم داخل القاعات الدراسية، وإن كان أساسيا، يفتقر التأثير الفعلي لتغيير السلوك. تقترح الآنسة طيبة دمج التجارب العملية والتوعية المستمرة لدمج المعرفة بالعمل الفعلي لحماية البيئة، وتؤيدها السيد أمين دين و الآنسة صابرين عمر بأهمية دمج المشاريع البيئية كجزء لا يتجزأ من الحياة اليومية للمجتمع. تجمع جميع المشاركين على ضرورة جعل التعليم البيئي ممارسة يومية لتحقيق تغييرات مستدامة وقابلة للإدارة، مؤكدين على أن التغيير الحقيقي يبدأ بتطبيق المعرفة في الواقع.
إقرأ أيضا:القبائل العربية في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي الحالة التي تكون عليها الأضحية، أي هل يوزع لحماً نيئاً أم مشوياً على النار؟
- هل توجد في القرآن آية أو أكثر بمعنى: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، وما هي؟
- أرسلتني إحدى الجامعات في بعثة إلى الخارج من أجل الحصول على شهادة دراسية عليا؛ مقابل العودة إلى الوطن
- أوصت زوجة الميت قبل وفاتها بأساورها الذهبية الستة لبناتها الستة، ولكن زوجها خبّأ تلك الأساور بعد وفا
- منذ عام توجهت إلى صائغ لشراء حلية ذهبية غالية الثمن، فأخبرني الصائغ أنها ستصنع بعد دفع ثلث المبلغ، و