قصيدة زهير بن أبي سلمى “سئمت تكاليف الحياة” تُعكس معاناة الإنسان عبر العصور من خلال تجارب الشاعر الخاصة. يُجسد الشاعر يأساً قلبيّاً و همماً كبيراً بسبب متاعب الحياة المتواصلة، التي تبدو لا تنتهي. يستخدم زهير صور قوية ليعبر عن ضجر روحه واستياءه تجاه الصعوبات اليومية، مُبدياً شعوره بالوحشة والتعاسة اللتي تُكاد تدفعه إلى التخلي عن الدنيا. يصور العالم حوله كمرآة لعصبيته المحبطة، حيث يرى الفوضى والفراغ أكثر من الجمال. رغم تشاؤمه الواضح، يحافظ زهير على بصيص أمل ضعيف، مُؤمنًا بأن هناك احتمالية لتحسين الأمور أو انتهاء الأحزان يوماً ما.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماذا أفعل إذا قال لي شاب معي في الجامعة إنه يريد أن يتقدم لي، أو أنه يريد رقم أحد والدي أو العنوان؟
- هل الذي غسل رجليه في الوضوء أكثر من ثلاث مرات وضوؤه ناقص لأنه في بعض الأحيان لا يعم الماء كل الرجلين
- لدي سؤال محير نوعا ما: لدى مكان لتربية الحمام، وطريقة لإنتاج فروخ من الأزواج غالية الثمن بطريقة سريع
- سؤالي هو عن المذاهب: فمثلا إذا توضأت ثم لبست الجوارب (الخف) على المذهب الحنبلي وصليت المغرب في عملي
- ذات يوم كنت شديد الغضب فقلت: يا عباد الله، ما هذه المصيبة؟ فهل يعتبر ذلك شركا أو كفرا، مع العلم أنني