يُحذّر حديث “إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث” من خطر سوء الظنّ، حيث يعتبر أشد كذباً من الكلام الواضح. يُفسَّر الحديث بأنّ الظنّ هو الإدراك الذهني الشيءَ مع ترجيحه وقد يكون مع اليقين، ويؤدي إلى الفرقة بين المسلمين بسبب التهمات اللاحقة بالبُعد عن الأدلة.
يهدف الحديث أيضًا إلى حثّ المسلم على الأخوة والتراحم بتجنب التجسس والتحسس من الناس وتتبع عوراتهم، ولذلك يوصي النبي – صلى الله عليه وسلم – بمنع خطبة الرجل على خطبة أخيه إلا إذا امتنع الخاطب الأول. ويسلط الضوء على أهمية حسن الظنّ، م除اً بعض الحالات التي تبيح سوء الظن تجاه أعداء الإسلام أو الذين يُظهرون العداوة بشكل واضح.
إقرأ أيضا:إقبال بنات اللاعب الدولي رونالدوعلى تعلم العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دخل لص إلى المنزل وحاول اغتصاب الزوجة بعد أن جردها من بعض ملابسها وتقبيلها وعند مجيء الزوج لاذ بالفر
- هل يجزئ المصاب بسلس المذيّ أن يستنجي ويتوضأ عاريًا، ثم يتحفّظ بمناديل قبل أن يرتدي الملابس، أم يجب ا
- هل يجوز أن نقول إن الله جالس على عرشه؟، وهل الرحمن مماس للعرش؟، والكرسي هو موضع قدمي الرب جل وعلا كم
- جزيرة تحت الشمس (أغنية فرقة ويذر)
- ما حكم قول: يا الله يا رب، أعطني، يا رب العبد الكريم الذي إن قيل له: أعطني، أعطى، وأنا أقول لك: يا ا