تناولت سورة الشرح موضوعات عدة حول حياة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مستعرضة نعماً عظيمة منحها الله له. فتبدأ السورة بتأكيد الله أنه “شرّح” صدر النبي، أي زوده بالحكمة والإيمان الواضحين اللذين جعلاه قائداً مثالياً للمسلمين. ثم توضح كيف رفعت عن النبي الأحمال الثقيلة والأثقال الروحية، بما في ذلك الذنب والمعاصي منذ ولادته. وفي الآيات التالية، تشير السورة إلى الحمل النفسي الكبير الذي شعر به النبي بسبب حرصه على إيصال رسالة الإسلام لأقربائه، والذي وصف بأنه كالوزن الثقيل على ظهره. ومع ذلك، أكدت السورة أيضاً أن الله رفع مكانة النبي بالنبوة وذكره في العديد من الطقوس الدينية مثل التشهد والصلاة.
إقرأ أيضا:ما سر نجاح وتطور النموذج التعليمي الياباني وفشل وتقهقُر نظيره في الدول العربية؟وتواصل السورة تقديم الوعد برسول الله بوجود الفرج بعد كل ضيق (العسر)، مما يعني أن لكل مشقة سهولة مقابلة لها. وقد جاء هذا التأكيد كرد على انتقادات الكافرين لفقر النبي وضعفه، ليضمن لهم القرآن الكريم تغيير أحواله نحو قوة وغنى. تنصح السورة كذلك النبي بالتركيز على العبادة بعد الانتهاء من مهمة الدعوة، وتعزيز التقوى تجاه الله فقط وليس الآخرين. أخيراً، تؤكد السورة أهمية العمل الصالح والشكر لله على نعم
- بارك الله فيكم. هل سبب جزع عمرو بن العاص، وعدم يقينه في مصيره يوم القيامة عند الاحتضار أنه لم يقف مع
- كيف تجبر الصلاة عند السهو أو الخطأ ؟
- أطلب على شخص مبلغا من المال فحولني على آخر وقبلت الحوالة إلا أن الآخر بعد مطالبته رفض أن يكون الأصيل
- أنا أعمل في إحدى الدوائر الحكومية وهي إسلامية والحمد لله، ولكن مثل ما تفضلتم مجال اختلاط ولكن ليس با
- كنت قد وجهت إليكم سؤالا في يوم الخميس الموافق 13/5/2010 وتم الرد علي من قبلكم بأن السؤال يحمل رقم (2