وفقًا للنص المقدم، فإن استخدام جهاز النيبولايزر أثناء الصيام في شهر رمضان يعتبر مفطراً للصائم، وذلك لأن الرذاذ الدوائي الذي يتم استنشاقه عبر الفم أو الأنف يدخل الجسم بشكل مباشر، مما يؤثر على حالة الصيام. لذلك، يجب على المصابين استخدام هذا الجهاز فقط عند الضرورة القصوى خلال ساعات النهار.
بالنسبة للطبيبة التي قدمت معلومات خاطئة حول تفطر الجهاز، فهي ليست مكلفة بكفارة، ولكن عليها التوبة والتوضيح للمريض حول الخطأ. وقد اتخذت الطبيبة خطوة إيجابية باتصالها وإرسال رسالة لإصلاح الوضع. ومع ذلك، ينصح جميع المهنيين الطبيين بالحصول على معرفة واسعة حول جوانب التعبد الخاصة بالممارسات الطبية لتجنب أي لبس مستقبلي.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»فيما يتعلق بوصف الطبيب لنفس النوع من العلاج لعدة مرضى آخرين دون تشديد على كون العلاج مفطراً أم لا، فإن هذه الحالة تعتبر مباحة بشرط وجود حاجة ملحة لاستخدامه خارج فترة الصيام وفي حالات أخرى حيث يمكن تجنب استخدامه.
- ما حكم صنع وبيع الأشجار الصناعية؟
- إنني في بلد غربي وأرتدي النقاب، والكل ينظر لي باستغراب حتى إن بعض العرب يستنكر علي لباسه في هذا البل
- أحد أقاربي طلق امرأته ثلاث طلقات في نفس الوقت وبعد فترة سنة اشتكت الزوجة عليه في المحكمة واستدعاه ال
- عندي صديق سألني عن شيء وهو يعلم شيئا جيدا في قواعد العربية، سألني وقال: إن هناك مقولة في القواعد صحي
- لقد ذهبت لعمل عمرة وبعد انقضاء عمرتى قمت بعمل عمرة لوالدى فهو يتمتع بصحة جيدة، لكن لقلة النقود لا لا