في ضوء فتاوى الدكتور محمد بن سعود العصيمي رحمه الله، يُوضّح هذا المقال تفاصيل حكم التعامل بالأسهم من منظور إسلامي. ويقرّر أن المسلم يمكنه التعامل بشكل مشروع مع الأسهم “النقية”، التي تصدر عن شركات تلتزم بأنشطة مباحة فقط دون ارتباط بأعمال محرمة كالربا. أما بالنسبة للأسهم “المختلطة”، التي قد تجمع بين المشاريع المشروعة والممول منها جزءًا من مصادر محرمة، فالحكم عليها بحسب العديد من علماء الدين هو التحريم استنادًا إلى قرارات مجامع دولية وفقهية.
وتتناول الفتوى أيضًا مسألة مهمة هي “التطهير”. حيث يجب على المسلمين الذين لديهم شكوك حول مصدر أموالهم -حتى وإن كانت قليلة- أن يقوموا بإزالتها لتحقيق الطهارة الشرعية. يقترح الشيخ العصيمي طريقة لحساب نسبة الأرباح المحتملة من المصادر المحرمة وإزالتها من الإجمالي النهائي للأرباح. وقد وضعت المؤسسات المالية الكبرى مثل بنك البلاد دليلًا عمليًا لمساعدة المستثمرين في تطبيق عمليات التطهير بطرق قانونية وعادلة.
إقرأ أيضا:المعلوماتية بالعربية 1: مكونات الحاسوب وأنواعه وأنظمة تشغيلهبشكل عام، تؤكد الفتوى على أهمية دراسة الطبيعة والاستثمارات المالية للشركة بعناية قبل الاستثمار في أسهم
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: زوجة، وثلاث بنات، وأخ شقيق، وأخت شقيقة، وابن أخ شقيق.
- كنت أتكلم مع شخص فقال لي: لا يجوز أن تقول إن لله صفات، ولم ينف الصفات: كالرحمة واليد... ولكن يقول: ل
- أنا أعمل في مركز كمبيوتر لخدمات الأنترنت، وكل يوم في الصباح أجد من يرتادون على المكان هم طلبة من الم
- أنا جد خاجلة من أسئلتي لكنني بصراحة في حال يرثى لها حيث و بجنون فكرت بالانتحار لكنني أعرف أنه حرام.
- أريد الاستفسار عن ثلاثة أشياء أعاني منها: أولا: أريد الاستفسار عن أني بالامتحانات كنت أعاني من القلق