يحدد تقسيم التركة بين الورثة وفقًا للشريعة الإسلامية أصولاً وقواعد صارمة، كمثال نصيب الأم من السدس كاملاً و نصيب الزوج ربع التركة إذا كان لديه بنات، بينما يحصل كل ابن بنت على مثل حظ الأنثيين من الممتلكات المتبقية بعد حصص الأم والزوج. يُوظف هذا التصنيف في سورة النساء كآية شرعية، ويؤكد الله تعالى فيها أحكام التوزيع بالمثل بين الذكور والإناث من الورثة، كما يبين النص أن الأجزاء المخصصة لكل ورثة تتأثر بوجود أو عدم وجود أبناء وأولاد. يُحذر النص من الاعتماد على معلومات محدودة لتقسيم التركة، ويُشير إلى ضرورة استشارة المحاكم الشرعية لتأمين توزيع دقيق للممتلكات وفق أحكام الشريعة الإسلامية كاملةً.
إقرأ أيضا:كتاب الحفرياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من أجل استلام منحة من الدولة طُلب مني فتح حساب جار إما في البريد أو في البنك، ولما سمعته عن البريد م
- أرسلت سؤالا ورقمه هو: 2485425، أعيش في بلاد الغرب، وقد تزوجت من قريبة أمي، وكان بيننا عهد قبل الزواج
- إذا كان الاحتلام من الشيطان، فكيف آتي بكل أذكار ما قبل النوم التي وردت عن رسول الله صلى الله عليه و
- ما حكم ارتداء الجلباب وما رأي الأئمة الأربعة في ذلك؟
- هل هناك زكاة في الأسهم الموجودة في الشركات، إذا كانت الشركات تزكي عن رأس المال كل سنة حسب كلام مدير