في الإسلام، يعتبر تقسيم التركات بين الورثة مسألة دقيقة تتطلب فهمًا عميقًا للقوانين والشرائع الدينية. عند وفاة شخص وتركه أموالًا وممتلكات، يتم تقسيمها وفق مجموعة من الأحكام المحددة. وفقًا للشريعة الإسلامية، يتم تحديد نصيب الزوجة أولاً، حيث تستحق الثمن من إجمالي الإرث، أي ربع الواحد، بشرط عدم وجود ابن ذكر متوفى عنه أبوه قبل أبيه والموروث منه. أما البقية، فتُقسم بين الذكور والإناث بنسبة متفاوتة، حيث يستحق الذكور ضعف ما تحصل عليه الإناث. في مثال الزوجة وابني وبنت واحدة، يمكن حساب نصيب الزوجة بـ 12.5% من إجمالي المبلغ، بينما يُقسم الباقي بين الأولاد الذكور والإناث بنسبة 58.33% و14.58% على التوالي. هذه العملية الحسابية قد تتطلب بعض التقريب نظرًا للتناسب العشري المستخدم أثناء العملية الحسابية، وتعتمد أيضًا على عوامل أخرى مثل قيمة العقارات وحالة الاستثمار.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيدي- أنا للأسف مريض بداء الشك. أنا خاطب وأحب خطيبتي جدا واستخرت الله أكثر من مرة في خطبتها, وأنا أعلم أنه
- حسب ما تعلمت حتى الآن: أن الله ذكر في كتابه قضاء الصيام الفائت بعذر، كالحيض، وكفارته إن كان فواته بغ
- أنا عراقي وبسبب الأوضاع الأمنية المتردية خرجت من بلادي. وقد أحصل على لجوء إنساني في دولة أجنبية. هل
- زوجي يرفض ذهابي معه عند زيارة أخته ويقول هو المطالب فقط بزيارة رحمه_المشكلة أن أخته تعتبر قلة زيارات
- تقولون بتحريم المعازف والغناء ومحمد (صلى الله عليه وسلم) حمل عائشة على كتفه لمشاهدة أهل الحبشة وهم ي