في نقاش حول تمكين الشباب في العالم الرقمي، سلط صاحب المنشور نزار العلوي الضوء على التوازن الحرج بين الاستخدام الفعال للتكنولوجيا والحفاظ على القيم الأخلاقية. يشدد المناقشون على أن وجود المراهقين على وسائل التواصل الاجتماعي ليس مؤشرًا مباشرًا للمشاكل النفسية أو الاقتصادية، بل يعود الأمر إلى قدرتهم الشخصية على اتخاذ القرارات السليمة. يشيرون أيضًا إلى الدور الحيوي الذي يمكن أن تلعبه التكنولوجيا الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في توجيه الشباب نحو التعامل المسؤول مع الإنترنت. ومع ذلك، يؤكد المتحدثون بوضوح أنه رغم فوائد هذه الأدوات التقنية، إلا أنها غير قادرة وحدها على نقل القيم الإنسانية والأخلاقيات اللازمة لاتخاذ خيارات مدروسة.
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»وتبرز أهمية التفكير النقدي وتقييم المعلومات كمهارتين أساسيتين لتفعيل هؤلاء الشبان في هذا المجال الإلكتروني سريع الخطى. هنا يأتي دور الأسرة والمدرسة حيث يتم غرس مهارات التفكير الناقد والقيم الأخلاقية منذ سن مبكرة. ويؤكد الجميع على ضرورة تدخل البشر – سواء كانوا معلمين أو آباء – لنقل تلك القيم والمعرفة بطريقة مباشرة وجسدية للشباب الذين هم بحاجة ماسة لها لبناء شخصية ق
- أنا أعمل حدادا فنيا وقد طلب مني أحد الزبائن أن أصنع له بابا وقبضت ثمنه وأنجزت له الباب لكن في الأخير
- إذا ختم المصلي قراءته بآية فيها سجدة مثلاً في سورة العلق آخر آية واسجد واقترب, في هذه الحالة هل يسجد
- أحيانًا يعطس شخص؛ فأشمته، فلا يسمع. فهل أعيد عليه حتى يسمع ويرد، أو أتركه؟
- أنا تاجر قطع غيار سيارات وقيمة رأس المال الشخصي الخاص بي لا يتعدى نسبة 10% من قيمة التجارة التي أتاج
- هل من مارس اللواط (سواء كان الفاعل أو المفعول به) لا يحل له الزواج حتى يتوب؟ ومن مارسها بعد الزواج ي