يوضح النص بوضوح كيفية توزيع التركة عند وفاة الشخص الذي ترك خلفه عقارات، سيارات، وأموالًا. يشير إلى ضرورة تحديد التركة بدقة قبل البدء بعملية التوزيع. وفي حال وجود زوجة وثمانية ذكور وخمس إناث كورثة، يتبع نظام الميراث الإسلامي الصارم. تحصل الزوجة على ثمن التركة نظرًا لوجود فرع وارث (الأبناء)، استنادًا إلى الآيات القرآنية التي تنص على ذلك. والباقي من التركة يُقسم بين الأولاد الذكور والإناث، حيث يحصل كل ذكر على ضعف ما تحصل عليه الأنثى، طبقًا لنصوص قرآنية أخرى.
أما فيما يتعلق بسيارة دفعها أحد الورثة، فتعتمد طريقة التعامل معها على النية الأصلية للدافع. إذا كانت نيته هي التبرع بها، تصبح جزءًا من التركة ويشارك فيها جميع الورثة حسب حصتهم القانونية. لكن لو لم تكن نيته التبرع، تبقى السيارة ملكًا له ولن تكون ضمن التركة. ينصح النص باستشارة المحاكم الشرعية للتأكد من تطبيق عملية تقسيم التركة بطريقة صحيحة ومتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- السلام عليكم أنا شاب أبلغ 17 سنة، مشكلتي مع أبي أنه يحتقر الدين و يعتقد أنه التخلف، وأنا أصبحت متدين
- أطلب من زوجتي دائما أن تنظم مواعيد نوم الأطفال، خاصة ابنتي الكبيرة البالغ عمرها 6 سنوات، وذلك كي تتم
- أنا شاب أبلغ من العمر 24 عاما على خلق، وأبي وأمي كل منهما في حياته الخاصة، وأنا أعيش مع أختي، ومستقل
- الرجاء إعطاء الحكم في مجامعة الرجل زوجته في بداية مرحلة الحيض (رؤية بقعة صغيرة من الدم دون بدء سيلان
- أنا شاب عمري أكثر من 28 سنة أبحث عن زوجة صالحة منذ فترة طويلة جداً، لكن لم أوفق ولدي ضيق دائم وتعب ن