يُقدّم النص صورة واضحة عن شأن معلم القرآن الكريم في الإسلام، حيث يرتقي بمكانته إلى مرتبةٍ مُحترمةً ورائدةً. يُؤكد الحديث النبوي الشريف على أن خير المسلمين هم من يتعلمون القرآن ويعلمونه للآخرين، وأن فضل العالم على العابد كفضل النبي عليه الصلاة والسلام على أدنى الخلق.
يشير النص إلى أهمية المعرفة الدينية ونشرها، إذ يعتبر تبادل المعرفة في بيوت الله محفزًا لتقوى الروح وبث السكينة. كما يؤكد أن الملائكة تُرفع أجنحتها لطالب العلم رضًا بما طلب، ويرث العلماء الأنبياء بالعلم الذي ينتقل عبر الأجيال. ويسلط الضوء على ثواب المعلم الذي لا ينقص من أجره شيئًا بمجرد نقل المعرفة إلى الآخرين، ويُقارن الحياة المنجسة بالحياة المقدسة التي تُحِدّز بذكر الله أو العلم أو المتعلم.
إقرأ أيضا:تكتل الاساتذة والتلاميذ المطالبين بالعربية: بيان الإضراب الوطني ليوم الأربعاء 16 نونبر 2022مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل إنكار رجم الزاني المحصن يدخل في إنكار ما علم من الدين بالضرورة؟.
- هل بجوز لي أن أخرج زكاة مالي كلها أو بعضها خلال العام الذي لم ينته بعد أي مسبقاَ حيث أنشأت صندوقا خي
- منذ عشرين عاما أعيش مع أبي وأمي، وكنت أعقهما كثيرا حتى ابتلاني الله، فتحسنت علاقتي بهما، ولكن عندما
- كنت قد قمت بحجز شقة في إسكان الشباب التابع لوزارة الإسكان حيث قمت بدفع مقدم حجز وتبقى مبلغ سوف يسدد
- هل رائحة العطور، أو الروائح التي توجد في معامل الكيمياء تفسد الصيام؟.