يشكل “أطفال الأنابيب” موضوعاً حساساً في الفقه الإسلامي، إذ يُؤَكّد النص على أنه مباحٌ عند الحاجة إليه بشرط أن يكون الحيوان المنويّ والبويضة من الزوجين، وأن تُزرع البويضة الملقّحة في رحم المرأة صاحبة البويضة، مع عقد زواج شرعي.
يحذر مجمع الفقه الإسلامي من طرق محرّمةٌ كإجراء التلقيح بين نطفة الزوج وبُويضة امرأةٍ أجنبيّة، أو استخدام بويضة الزوجة ونطفة رجلٍ غير الزوج.
أيضاً يُؤكّد النص على تحريم الاحتفاظ بالحيوان المنويّ إن لم يضمن عدم العبث أو الاختلاط به، ولا يجوز أخذ الأجرة مقابل التبرّع بالمنيّ لما فيه من مخالفة للشريعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Massiges
- هل الاعتناء بالورود والأشجار في منزلي يزيد في ميزان حسناتي؟ مثلما يجازى الإنسان إذا أطعم الحيوانات ا
- هل صحيح أن أمنا حواء غارت على آدم عندما رأت نفسها على الماء وظنت أن هناك امرأة غيرها, ولو لم تغر لما
- عملت(msn) لصديقي على الانترنت وأعلم أنه سيستخدمه مع البنات لكن قلت له إني غير مسؤول عن استخدامه في ا
- باع الوالد ـ حفظه الله ورعاه ـ قطعة أرض، وأعطاني ما يقارب 120 ألف ريال سعودي رأس مال لأباشر عملًا، ف