وفقًا للنص المقدم، فإن حكم اتخاذ النعل سترة في الصلاة هو الجواز الشرعي، بشرط أن تكون النعل خالية من أي أثر واضح للنجاسة أو الأذى. هذا الحكم مستمد من نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. لذلك، من الأفضل تجنب استخدام النعل كسترة إذا كانت بها أي أثر للنجاسة أو الأذى، حتى لا تتعارض مع روح النظافة والطهارة التي يجب أن ترافق الصلاة. هذا الحكم يأتي تبعاً لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن البصق أمام وجهه، مما يدل على أهمية الحفاظ على نظافة المكان الذي يقف فيه المصلي بين يدي الله تعالى. وبالتالي، فإن اتخاذ النعل سترة في الصلاة جائز شرعاً إذا كانت خالية من أي أثر للنجاسة أو الأذى.
إقرأ أيضا:دول لا يتحدث لغاتها سوى بضعة الاف أو ملايين قليلة وتُدرس العلوم عبرها.. لماذا لا نُدرس العلوم بالعربية وهي أرحب وأكبر؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز عند الوضوء إعادة المسح على الجزء الذي تم المسح عليه مسبقاً أثناء الوضوء؟.
- أتذكر كثيراً أعمال قوم لوط، فهل الاستمناء من أعمال قوم لوط وإلى أي مدى يصل تحريم الاستمناء؟
- قد فعلت شيئا عظيما وتبت إلى الله، ولكنني خائف من شيئين: أولا: أن لا يتقبل الله توبتي. ثانيا: أن يفضح
- تعاملت مع بنك إسلامي في مصر في شهادات الادخار، ولكن للأسف يُفرض على البنوك الإسلامية هناك التعامل في
- أرجو أن أحصل على إجابة في أقرب وقت؛ لأني مسافر، وقد يصعب أن أتواصل معكم. سؤالي هو: أنني سوف أسافر بع