من خلال النص، يتضح أن الإفطار في قضاء الصوم الواجب محرم تمامًا دون عذر شرعي. فمن يفتر بغير عذر سواء كان ذلك في قضاء رمضان أو صيام كفارة, يجب عليه قضاء اليوم الذي أفطرته وليس عليه كفارة . وبالرغم من عدم وجوب الكفارة، إلّا أن التوبة إلى الله واجبة على الفرد نتيجة فعل الإفطار المحرم. يُؤكد النص أيضًا أنه لا يجوز قطيعة الصوم إلا في حالة عذر شرعي، إذ يجب على من أفطر بغير عذر إكمال صومه والتوبة لفعل محرّم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز شراء الشهادة الثانوية علما بأنها درست الثالثة ولم توفق، وقد تم إيقافها عن الدراسة حاليا، وإذ
- The Way (Ariana Grande song)
- أعمل في شركة حكومية لتوزيع المياه، وتقوم هذه الشركة بأخذ قروض ربوية لتمويل بعض المشاريع لتحلية مياه
- حديث: احفظ منيك. هل هو صحيح أم لا؟.
- ما حكم إعطاء شخص مالا لكي يستخرج به أرضا منحة، و إذا خرج صك الأرض رجع المال مثل ما هو . و إذا كان هذ