تُعتبر التجارة في الألبسة المقلدة بماركات عالمية مثل adidas وLacoste حرامًا في الإسلام، وفقًا للنص المقدم. هذا الحكم مستمد من عدة أسباب. أولاً، بيع الألبسة المقلدة والتجارة بها يعتبر غشًا وخداعًا وتغريرًا بالمشترين، وهو ما نهانا عنه الدين الإسلامي. ثانيًا، إدخال هذه الألبسة للبلاد بطرق غير نظامية ودفع الرشاوى المحرمة يزيد من إثم هذه التجارة. كما أن بيع السلع المقلدة على أنها أصلية محرم، وكذلك الاتجار بها وتوزيعها على المحلات التجارية، لأن ذلك يعتبر غشًا للمسلمين، وكذبًا واحتيالًا عليهم. بالإضافة إلى ذلك، فإن بيع الألبسة المقلدة دون إعلام المشتري بأنها مقلدة يعتبر محرمًا وسببًا لمحق البركة. لذلك، يجب على المسلم ترك التجارة بهذه الألبسة المغشوشة سواء ببيعها أو المساعدة في إدخالها للبلاد بأي طريق كان، والبحث عن طرق أخرى للتجارة الحلال.
إقرأ أيضا:علاقة المخزن باحواز سلا : قبيلة بني حسن 1912/1860- كنت محتاجة لمبلغ من المال ولم أجد فأخذت ذهب أمي وبعته وهي لم تعلم أنه أنا واتهمت الخادمة ولم أستطع ت
- لو قلت لزوجتي لا أريدك، ردا على قولها لي لا أريدك، وتقصد الفراق، فهل يقع الطلاق؟. وجزاكم الله خيرا.
- هل يجوز الدخول في المسابقات التي تجريها بعض المحلات التجارية عن طريق إجراء سحب على المتسابقين، إذا ك
- هل الحديث: إذا كثرت الفتن فعليكم باليمن. صحيح. إذا كان صحيحا فما السبب في الفتن الموجودة في اليمن أك
- (25194) 1998 ST132