وفقًا للنص المرجعي، فإن حكم الذهاب إلى الأماكن العامة مع الأسرة يعتمد على طبيعة هذه الأماكن. بالنسبة للشواطئ المختلطة والمصايف، حيث انتشرت المنكرات، فإن الذهاب إليها مكروه كراهة تنزيهية، حتى لو كانت هناك محاولة لاجتناب المنكرات. ومع ذلك، إذا كان هناك نية لإنكار المنكرات وتغييرها، فقد يكون الذهاب إلى هذه الأماكن جائزًا. أما بالنسبة للحدائق العامة والمتاحف والمعارض، فجائز الذهاب إليها مع الأسرة بشرط عدم الاختلاط أو تضييع الصلاة، مع مراعاة ضرورة كشف الوجه في هذه الأماكن. هذا الحكم مبني على ضرورة صيانة الدين والبعد عن مواطن الفتنة، مع مراعاة الضوابط الشرعية مثل اجتناب المنكرات وأداء الصلاة في وقتها.
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Anton Cargnelli
- بحلول شهر رمضان المبارك أود أن أسأل حضراتكم عن أمر يتعلق بالتبرع لفائدة اليتامى والمساكين والفقراء و
- تحيه وبعد... إشارة إلى الفتوى رقم 71247 وأنا أعيد لكم السؤال للمرة الرابعة وسوف أعطيكم أمثلة على الس
- أود السؤال عن الفصل في مسألة شرعية اجتهادية عامة تخص الدولة (سواء خلاف قديم أو مستجد)، لمن يكون الفص
- يمكن إعادة صياغة عنوان المقال المقترح إلى اللغة العربية الفصحى على النحو التالي: "الأغاني الحزينة تقول الكثير": دراسة لأغنيات إلتون جون وأثرها العاطفي.