وفقًا للنص، إذا قررت المرأة التضحية في يوم الثالث من الحج ثم غيرت رأيها بسبب صعوبة اختيار الأضحية أو الذبح، أو عدم وجود محرم يساعدها، فليس عليها ذبح الأضحية لأن الأضحية سنة مؤكدة وليست واجبة إلا إذا أُعيّنت بقول المرأة “هذه أضحي” أو ما شابه ذلك. فمن اشترت بنية الأضحية، فلا يلزمه ذبحها، هذا مشابه لوقف الدار، حيث لا يلزم الذبح في حال التراجع عن النية. وإذا عينت الأضحية قبلذبحها فإنها ملزمة بالذبح ولا يجوز لها الرجوع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أحب فتاة تكبرني بثمان سنوات، لم يسبق لها الزواج، واستمررنا في كلامنا ما يزيد عن ست سنوات، لم أر فرقا
- ما حكم صلاة الكسوف للمرأة في منزلها بمفردها؟.
- شخص سألني وأحلت سؤاله إليكم، رجل متزوج، له طفلان، يعيش في أوروبا، أصله من دولة إسلامية فيها مشاكل سي
- هل يجوز للزوج رؤية صور زوجته دون حجاب، والتي قامت بتصويرها قبل الزواج؟
- أرملة كانت تتلقّى مالا من المحسنين، وتحتفظ به عند والديها إلى جانب حُليّها، هل يجوز لوالديها أن يرثا