وفقًا للنص المقدم، فإن حكم الصلاة بملابس مشكوك في نجاستها بسبب حمام الطائرة يعتمد على عدة عوامل. أولاً، يجب التأكد من أن جدران الحمام نجسة بالفعل. ثانيًا، حتى لو كانت جدران الحمام نجسة، فإن الملابس لا تنجس بمجرد الملامسة إلا إذا كانت رطبة أو كانت الجدران رطبة بحيث تلتصق النجاسة بالملابس.
إذا صليت بملابس مشكوك في نجاستها، فلا حرج عليك، ولكن يجب إزالة عين النجاسة عن الثوب لغسل البقعة المراد تطهيرها. إذا لم تجد ثوبًا طاهرًا، فصلي ولا إعادة عليك، كما قال الله تعالى “فاتقوا الله ما استطعتم”. في هذه الحالة، لا تحتاج لإعادة الصلاة بعد تغيير ملابسك عند وصولك إلى البلد المسافر إليه. هذا الحكم مبني على الأصل الذي يفترض طهارة الملابس حتى تثبت نجاستها.
إقرأ أيضا:صقر قريش مؤسس الدولة الأموية بالأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بالعربية: ڤيلنوڤيل لا ليون
- قمت بتصميم برنامج دردشة بنية تأجير البرنامج للمواقع الرياضية الثقافية والإسلامية ويمكن لصاحب الموقع
- يوجد لديَّ ذهب (حلي)، احتفظت به بعد وفاة أمي قبل 20 عاما، ونسيته بالخزانة، ولم يطرأ على بالي من باب
- توفيت أمي منذ 3 شهور وقد راعيتها في مرضها لمدة 4 سنوات فهي لا تغادر فراشها, وأنا أعمل حتي الخامسة عص
- ما هي كفارة الحلف بالله كذباً خوفاً من المساس بالسمعة، والتقول عليه بما ليس فيه؟ جزاكم الله خيرا.