يتناول النص حكم الصلاة على سجادة مرسوم عليها صورة الكعبة أو صور للأماكن المقدسة، حيث يُجيز ذلك بشرط أن تخلو السجادة من صور الآدميين وكل ذي روح. يُعتبر هذا الحكم جائزًا لأن الإنسان يمكنه دخول الكعبة والمشي فيها بقدميه دون امتهان لقدسيتها. ومع ذلك، يُفضل أن تكون صورة الكعبة واحدة في السجادة لتجنب إشغال المصلِّي والتهائه بها عن الصلاة. إذا كانت السجادة تُستخدم بقصد الإهانة أو كانت تُشغل المصلِّي، فلا يجوز الصلاة عليها. وقد استشهد النص بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يوضح أن الزخارف التي تُلهي المصلِّي عن صلاته غير مرغوب فيها. كما أشار الشيخ ابن عثيمين إلى أن السجادة التي تحتوي على تصاوير مساجد قد تشوش على الإمام وتخل بالصَّلاة، إلا إذا انتفت هذه العلَّة.
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هاولشين: قرية نورد الفرنسية التي تضم أكثر من ألفي ساكن عام ٢٠١٩.
- تعس عبد المرأة هل هذا حديث صحيح ...أرجو تبيين الأمر، وإن كان غير صحيح أرجو تبيين السند والمتن....وال
- Manistee, Michigan
- أعرف أن أناسا يرون الله مرة كل أسبوع، وأناسا يرون الله كل يوم، وأناسا يرون الله بكرة وعشيا، والذين ي
- كنت أتعامل مع بنك ربوي و كان لي ديون في هذا البنك و قد حولت حسابي إلى بنك إسلامي لكن مع الديون التي