يُعتبر ذكر عيوب الآخرين غياباً حراماً في الإسلام، كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم بأن الغيبة هي “ذكر أخيك بما يكره” ليتضح من حديثه أن الأمر يحرم بغض النظر عن صحة القول. نصوص القرآن والسنة تشير إلى حرمة النميمة ومداعبة أصحابها بالسوء في الدنيا والآخرة، حيث يصف الله تعالى النمامين كمن “يهمّز بمِيمٍ” وذكر النبي صلى الله عليه وسلم قصة قبرين يعذبان أحداهما بفعل النميمة. على الرغم من تحريم الغيبة إلا أن هناك حالات يجوز فيها كالاستفتاء، التحذير من شر شخص ما، أو التظلم عند وجود ظلم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم كنت في حالة غضب ومشاكل مع زوجتي وأهل زوجتي، فغضبت من كلام أم زوجتيفقلت لزوجتي
- كنت في المسجد وقرأت في لائحة توضح طريقة الوضوء أن من قام بغسل يده من المرفق حتى الرسغ أي قبل الكف ول
- أشعر أنني لا أؤمن باليوم الآخر، مع أني عندما أتحدث مع نفسي أقول: إن عدل الله يقتضي وجود اليوم الآخر؛
- سؤالي بسيط، وأود منكم مساعدتي: وجدت في الملابس الداخلية أثرا للغائط، وكان الجو حارا، ومر نصف يوم ولم
- ستيوارت هولبرووك