في الإسلام، يعتبر القسم بالأيمان وأغلظ الأيمان موضوعًا فقهيًا مهمًا. وفقًا للنص، لا تنعقد اليمين إلا إذا كانت باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته. إذا غلظ الحالف قسمه، مثل أن يقول “والله” أو “الرحمن”، فإن ذلك جائز من حيث الأصل. أجمع الفقهاء على مشروعية تغليظ الأيمان في الخصومات بزيادة الأسماء والصفات، مع اختلاف بينهم في الوجوب والاستحباب والجواز. على سبيل المثال، يمكن للحالف أن يقول “بالله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة الرحمن الرحيم الذي يعلم من السر ما يعلم من العلانية”. ومع ذلك، لا تغلظ اليمين إلا لأمر له شأن وأهمية، مثل القضايا المالية الكبيرة أو القضايا الجنائية. لذلك، يجب أن يكون التغليظ في الأمور الخطيرة. في الختام، يمكن القول إن القسم بالأيمان أو أغلظ الأيمان جائز في الإسلام، بشرط أن يكون باسم من أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته، وأن يكون ذلك في أمور لها شأن وأهمية.
إقرأ أيضا:التقسيم القبلي للعرب في المغرب خلال القرن الثامن عشر (جيمس. ج. جاكسون) مُوَضِّحاً- سيدي الفاضل أنا شاب أتبرع كثيراً من مالي القليل ولكني أجاهد نفسي في المحافظة على الصلاة وأجد صعوبة ح
- أريد أن أعرف قصة النجاشي ملك الحبشة حينما تأثر وبكى من قراءة الصحابي للقرآن، فهل تأثر وبكى من القرآن
- نحن في بلاد أوروبية ومسؤول عن مركز إسلامي، المهم أغلب الفتاوى نأخذها من المجلس الأوروبي وكتاب فقه ال
- بيتا ليماجورينرات
- أرغب في التقدم لخطبة فتاة تعمل مدرسة كي تساعدني في ظروف المعيشة المادية التي أصبحت صعبة جدا، وأخشى ع