وفقًا للنص المقدم، لا يوجد حرج في بيع الأحذية، سواء كانت للمؤمنين أو الكافرين، طالما أنها ليست مخصصة للمعصية أو لا تباع لأجلها. هذا يعني أن بيع الأحذية لمن يستخدمها في أماكن محرمة لا يعتبر آثماً، طالما أن الأحذية نفسها ليست مخصصة لهذه الأماكن المحرمة. هذا الرأي مستند إلى فكرة أن الله خلق لنا الأشياء التي نستمتع بها، مثل الملابس والأحذية، ليس لنشغل بها عن طاعة الله، ولكن لنستعين بها على طاعة الله وتقواه. لذلك، فإن بيع الأحذية ليس في حد ذاته معصية، حتى لو كان المشتري يستخدمها في أماكن محرمة، طالما أن البيع نفسه ليس لأجل المعصية. هذا الرأي مستند إلى فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله.
إقرأ أيضا:فتوحات الوليد بن عبد الملك.. العصر الذهبي للدولة الأمويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هاريل فليتشير
- موسم ديترويت ليونز 2010
- ألاحظ أن بعض البائعين يزيدون في ثمن الخضار وعندما تطالبهم بخفض الثمن لا يريدون ويحلفون. فهل أشتري من
- وجدت في البيت وصية لزوجتي، والواضح أنها وضعتها لي لأجدها بعد موتها ومكتوب على المغلف من الخارج (أسال
- هل رقية الإنسان لنفسه تمنعه من دخول الجنة بدون حساب؟ كنت أقرأ حديثا لسيدنا رسول الله صلى الله عليه و