حكم تبييض البشرة بين الحلال والحرام

يشير النص إلى أن حكم تبييض البشرة يختلف بحسب الغرض منه. إذا كان الهدف من التبييض هو زيادة الحسن أو الوصول للكمال، فيعتبر محرماً، إذ يُعدّ تعدياً على خلق الله ويشابه الوشم الذي لعنه النبي ﷺ. أما إذا كان الغرض إزالة عيب، كبقع سوداء، فيُقَبل ذلك كونَه من باب إزالة العيوب. يشدد النص على ضرورة أن يكون تبييض البشرة ضمن حدود الشرع ولا يتم على حساب تضييع الأوقات والمال فيما ليس له فائدة كبيرة.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
إجابة مختصرة حكم استعمال وسائل التواصل الاجتماعي للتواصل مع الغرباء
التالي
كيف يتم توزيع لحوم الأضحية حسب السنة النبوية؟

اترك تعليقاً