يشير النص إلى أن حكم تبييض البشرة يختلف بحسب الغرض منه. إذا كان الهدف من التبييض هو زيادة الحسن أو الوصول للكمال، فيعتبر محرماً، إذ يُعدّ تعدياً على خلق الله ويشابه الوشم الذي لعنه النبي ﷺ. أما إذا كان الغرض إزالة عيب، كبقع سوداء، فيُقَبل ذلك كونَه من باب إزالة العيوب. يشدد النص على ضرورة أن يكون تبييض البشرة ضمن حدود الشرع ولا يتم على حساب تضييع الأوقات والمال فيما ليس له فائدة كبيرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا شاب مصري أعمل كيميائيًا في أحد المصانع التي تقوم بصناعة اسطامبات تستخدم فيما بعد لإنتاج وطباعة ا
- أنا أعمل مدير إنتاج في مصنع لتصنيع اسطمبات أسطوانات الليزر ونقوم بعمل اسطمبات للبرامج والخطب الدينية
- لقد تقدمت لقرض من بنك سعودي، بنسبة مرابحة معينة؛ لأني كنت محتاجًا للبدء بمشروع استثماري، ولأن موظف ا
- فضيلة المفتى: ما حل مثل هذه المشكلة: تزوج مسلم مسيحية على اعتبار جواز ذاك فى الإسلام، وبعد أن رزق با
- بداية أخي أراد شراء حقي أنا وأختي في البيت واختلفنا كثيرا وكلما أردنا بيع نصيبنا لطرف خارجي أخبرنا ب