فيما يتعلق بحكم تسمية المولود بـ “منتظر”، يوضح النص أن الأصل في الأسماء هو الإباحة والجواز ما لم يكن هناك دليل شرعي يحرمها. وبالتالي، لا يوجد مانع شرعي من تسمية المولود بهذا الاسم طالما أنه مقبول في المجتمع. ومع ذلك، يشدد النص على أهمية اختيار اسم حسن المعنى، خاصةً مع مراعاة الأسماء الخاصة بالمسلمين أو التي هي من شعارهم.
على الرغم من عدم وجود مانع شرعي من تسمية “منتظر”، إلا أن النص يشجع على اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام. ويقدم النص مراتب للأسماء، حيث تعتبر المرتبة الأولى اسمي عبد الله وعبد الرحمن، تليها الأسماء المعبدة لله عز وجل، ثم أسماء الأنبياء والمرسلين، ثم أسماء عباد الله الصالحين، وأخيراً كل اسم حسن ذي معنى صحيح جميل.
إقرأ أيضا:تعرف على المنصة العربية: نعم للعربية ولا للفرْنسَةوبالتالي، يمكن القول إن تسمية المولود بـ “منتظر” جائزة شرعاً، ولكن من الأفضل اختيار اسم ذي معنى مستحسن في الإسلام، مما يعكس الهوية الإسلامية والثقافة العربية، ويُعتبر زينة للمسمى ودليلاً عليه.
- Karl Rainer
- ما حكم العمل فى مخيمات اللاجئين فى دولة أوروبية كمترجم أو لتقديم مساعدات داخل المخيمات، مع العلم بأن
- اشتريت بعض ملابس الأطفال، والأجهزة المنزلية من أشخاص غرباء، ورأيت في حديقة منزلهم كلبا، ولم أعلم إن
- خطبت لرجل، وعقدنا العقد الشرعي في نفس اليوم، واشترطت عليه قبل ذلك أن أسكن في سكن مستقل، وأخبرني أنه
- ماهى عقوبة من يساعد أويعاون علىسرقة عمل ومجهودالفرد وينسبه لفرد آخر وماهي عقوبةالفرد الساكت على ذلك