النص ينصّ على عدم جواز تغيير اسم المرأة إلى اسم زوجها بعد الزواج، ويجب عليها الحفاظ على اسم أبيها الشرعي لاعتبار ذلك إهانة لها وتبنى لممارسات الكفار. يُعتبر الإلتزام باسم الأب الشرعي من الالتزامات الدينية المستمدة من القرآن والسنة النبوية، حيث يوصى بالرجوع إلى اسم الآباء في تحديد نسب الأفراد وحيث يُحرم على ولد الزنا التولّد باسم عائلة معينة أو لرجل معين حتى وإن كان زوج أمه. ويجب أن يكون نسبه لاسم عام مجهول لا يلحقه بعائلة معينة، وهذا ما ينسجم مع النصوص الدينية التي تؤكد على الالتزام بنسب الأفراد الشرعي وتحديد نسبهم إلى آبائهم .
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحُومَةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من يعمل أي عمل (كتنظيف البيت مثلا ) فأنا أفعل ذلك كعادة لكني أتذكر أنه يجب أن تكون النية هي الأجر، ل
- لقد اشتريت سيارة من الشركة المالكة عن طريق ما يعرف بالتأجير الذى ينتهي بالتمليك ظنا مني أن حكمه حكم
- Work It Out Wombats!
- ما الحكم إذا قال الرجل لزوجته إذا جاء يوم الجمعة سأقول لك أنت طالق، وأتى يوم الجمعة ولم يقل لها شيئا
- ما حكم من اقترف السحر في ماضيه ثم تاب ومات على ذلك؟