يُشير النص إلى أن حكم قطع الصلاة لفتح الباب في حالة الضرورة يتوقف على عدة عوامل، أهمها مرحلة الحارس من صلاته.
إذا كان الحارس في آخر صلاته ولم يكن لتأخره أثر، فمن الأفضل له أداء الصلاة على عجل ثم فتح الباب. أما إذا كان الحارس في بداية صلاته وكان تأخره عن فتح الباب يضر بعمله، يجوز له قطع الصلاة لفتح الباب في هذه الحالة الضرورية.
يجب على الحارس أن يحلل الوضع ويقيس بين أهمية أداء صلاته وأهمية فتح الباب، ليقرر ما هو الأفضل في تلك المرحلة. في جميع الأحوال، ينبغي على الحارس الحرص على أداء الصلاة بشكل صحيح دون إبطالها بسبب أعمال غير ضرورية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شعبي كانوا ذوي بشرة بيضاء وشعرهم كسماء... ولكنهم الآن يكتفون بارتداء النجوم على جباههم
- أفيدونا أفادكم الله، نحن في منطقة عمل في مكان صحراوي ووسائل الترفيه غير موجودة حتى المروحة للتهوية،
- ذهبت زوجتي إلى أهلها في دولة مجاورة وهي حامل بدون موافقتي، وبعد 4 شهور وكنت طوال هذه المدة وأنا أحاو
- قريبة لي متزوجة ولديها طفل، خانت زوجها، وتم افتضاح أمرها، وساءت سمعتها بين الناس، وزوجها يريد أن يرج
- سؤالي عن النذر، فقد وعدت الله عز وجل أن لا أعود لمعصية كنت أفعلها وإن عدت وعدته أن أصوم 100يوم ، واس