يتناول النص حكم التعبير “الجو ولا غلطة” في سياق الشرع الإسلامي، حيث يُعتبر هذا القول غير مقبول شرعاً. يشرح النص أن استخدام مثل هذه العبارة قد يوحي بأن وجود طقس غير ملائم يعد خطأً، مما يتضمن سب الزمان، والذي بدوره يعتبر سبّاً لخالق الوقت نفسه. ويستند هذا الحكم إلى حديث نبوي شريف يقول فيه النبي محمد صلى الله عليه وسلم إن الله تعالى ينهى عن سب الدهر، موضحاً أن ذلك يمكن أن يقود إلى نوعين من الإثم: إما نسبة حدوث الأحداث إلى الدهر، وبالتالي إشراك الله تعالى، وإما اعتبار تلك الأحداث مقدراً لها من قبل الله، وبالتالي الذم له. بالتالي، بغض النظر عما إذا كان الطقس جميلًا أم لا، فإنه ليس هناك ما يسمى بـ “غلطة”، لأن كل شيء يحدث بحكمة وعلم من الخالق جل جلاله.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماحكم مداعبة الزوجة في دبرها بتقبيله ولحسه وإدخال أصبعي فيه؟
- بعد أي عمل صالح أفعله، يقع في قلبي شيء من الغرور والتكبر بالعمل، فما السبيل للخلاص من ذلك؟
- أنا سيدة متزوجة منذ 5 سنوات وعندي 3 أطفال وقبل عدة أعوام جاءني على البريد الألكتروني الخاص بي رسالة
- بعد أن انتهيت من غسل الجنابة شككت في أنني لم أقم بالتسمية، وغسل اليدين ثلاث مرات قبل غسل فرجي، ومنطق
- تنتابني حالة ضراط وكثرة التفوه عند سماع الأذان مع العلم أني محافظة على أداء الصلوات الخمس في أوقاتها