يقرر النص أن لبس الحجاب دون قناعة شرعية، كرضاء الزوج أو نيل الشهرة، ي حرم من أجر ارتدائه. ذلك لأن النية في هذه الحالة ليست مرضاة الله عز وجل. وإلا فإن المرأة تحمي نفسها من إثم التبرج وتجنب فتنة الآخرين. لكن النص يؤكد على أهمية تصحيح النية والاجتهاد في الأمر، وعدم الالتفات إلى من يوسوس لها بخلع الحجاب.
يُحث النص أيضًا على مساعدة الفتيات على ارتداء الحجاب بالوسائل الحسنة، مع ملاحظة أصل التدرج في تغيير المنكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم خلع الثياب بالنسبة للنساء للوضوء خارج المنزل كمصلى النساء مع وجود فتيات كثيرات؟.
- امتلكت قبيلتنا أرضا جديدة ودخلت في ملكيتها، وأرادت أن تقسم هذه الأرض على أفرادها. فما هي أفضل طريقة
- توفي والدي ـ رحمه الله ـ وقبل توزيع التركة أقسمت أن لا آخذ نصيبي من الإرث، وأن أتركه لوالدتي أو أتصد
- زوجي طلقني مرة قبل هذه, وبعدها قال: «لو قفلت التليفون تاني في وشه هيطلقنى بالتلاتة» وبعدها بفترة حصل
- أنا طالب في الكلية، وقد طُلب مني أن أصور ورقة، كل الأماكن التي يتم فيها التصوير داخل الجامعة كانت مغ