يتبين من النص أن الواجب على المسلم صيام شهر رمضان فقط، وبالتالي فلا إثم على من يلتزم بهذا الحصر، إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم “لا يأثم الإنسان بترك صيام الأيام الفاضلة”. كما أُحيل إلى أن الأمر يشجع على صيام الأيام الفاضلة لما لها من أجر عظيم وفضل. يُشير هذا إلى أن صيام الأيام الفاضلة، رغم عدم وجوبها، فهو عمل مرغوب يزيد من ثواب المسلم.
يُفهم من النص أيضاً أن الصلاة والزكاة بالإضافة للصوم فريضيات يجب على المسلم القيام بها، ولا حرج في الصدقة على من يقيم هذه الفروض الثلاث.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يخرج مني سائل لا أستطيع أن أحدد هل هو مذي أم رطوبة الفرج؟ لأن صفاتهما متشابهة، والفرق الوحيد هو الشه
- قال له الرسول صلى الله عليه وسلم ربح البيع يا أبا يحيى ربح البيع يا أبا يحيى فمن هو أبو يحيى ؟
- امرأة حملت بتوأم ثم أسقطت أحدهما وهي في الشهر الخامس من الحمل، وبقي الآخر في بطنها، فما زالت حاملا.
- شخص باع ذهبًا عند المحل، أعطى الذهب للبائع، وقدَّر سعره، ولكن تأخَّر عليه في المبلغ، بسبب تأخر في ال
- أرجو الإفادة بصحة هذه الصور وجزاكم الله خيرا. http://www.assssa.com/vb/uploaded/a_1.jpg http://www.a