يتناول النص مسألة صلاة الرواتب الاثنتي عشرة ركعة ووعيد البناء في الجنة لها، مبرزا وجود تفاسير متباينة حول شروط الحصول على الثواب المذكور. فمن جهة، تُشير بعض التفاسير إلى كفاية أداء هذه الركعات مرة واحدة خلال العمر لتحقيق وعد البيت في الجنة، مبنية على دلائل نصية و روائية. أما وجهة النظر الأخرى فتشدد على ضرورة المحافظة المستمرة على صلاة الرواتب لإتمام شرط الحصول على الثواب المذكور، مستندة إلى تسلسل منطقي يُعرف في الفقه الإسلامي بـ “حمل العام على الخاص”.
تختم الفقرة بتأكيد الحاجة للرجوع لأصحاب المعرفة المعتمدة لتفهم أفضل للتعاليم الإسلامية واتباع المسيرة الصحيحة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أبي لا يجيد قراءة القرآن بطريقة صحيحة، فلا يقرأ بالتجويد. وهو يصلي بنا جماعة دائما، وكنت سمعت أن الص
- كتب ابن القيم الجوزية في الرقائق جميلة جدا. فهل يمكن أن تنصحوني بخطة، أو جدول لقراءتها، والتدرج
- أنا سيدة أبلغ من العمر 64 عاما. زوجي لا ينفق علي، ودائم الشك في أني أريد أخذ ماله، وأشهد الله أني لم
- أنا اليوم في شهر رمضان وقد نمت فوجدت نفسي قد قذفت، ولم أستطع أن أتوضأ الوضوء الأكبر بسبب عدم وجود ال
- Fellowship of Southern Writers