في حديث “اتقوا النار ولو بشق تمرة”، يدعونا الرسول صلى الله عليه وسلم لاتخاذ أي فرصة ممكنة للتقرب من الله والبعد عن نار جهنم. يشجعنا الحديث على عدم التقليل من أهمية الأعمال الصغيرة، حيث يمكن لهذه الأعمال البسيطة أن تجمع الكثير من الحسنات في ميزان أعمالنا يوم القيامة. يؤكد النبي الكريم على ضرورة تجنب النار بأي شكل من الأشكال، حتى وإن كان ذلك عبر تقديم شيء صغير مثل نصف تمرة لمن ليس لديه القدرة المالية الأكبر. بالإضافة إلى ذلك، يعلمنا الحديث أن الكلمة الطيبة هي نوع آخر من الصدقات الروحية التي لها تأثير كبير في قلب الإنسان. إنها ليست مجرد كلام جميل، ولكنها أيضًا نصائح وإرشادات قد تكون سببا في دخول الجنة. بشكل عام، يركز الحديث على أهمية استغلال كل فرص الخير مهما بدت صغيرة، والتأكيد على خطورة النار ودعوة المسلمين للاستعداد لذلك اليوم الكبير.
إقرأ أيضا:اللهجة العروبية بالمغرب- عندنا زوجة أب سليطة اللسان ولا تحترم أبي وفيها صفات الزوجة الناشز وقد كرمها والدي واستخدم جميع السبل
- أنا امرأة متزوجة، وعندي ثلاتة أبناء كلهم في سن الرضاعة، وأؤدي من الأعمال المنزلية الكثير جدا حتى إني
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته سؤالي هو: ما هو الدعاء الذي هز السموات؟ وهل
- في دار القرآن لما تكون الداعية تلقي الدرس بعض النساء يقولون (تكبير توحيد صلوا على رسول الله)و نحن نل
- ما حكم متابعة شخص يقوم بالتغريد بقصائد، وفي بعض الأحيان يقوم بإعادة التغريد بصور نساء، وأمور محرمة،