في النص، يُشار إلى أن النبي محمد -صلّى الله عليه وسلّم- لم يخصص دعاءً معيناً لاستقبال شهر رمضان، ولكن كان يدعو عند رؤية الهلال بقوله: “اللَّهمَّ أهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمانِ والسَّلامةِ والإسلامِ والتَّوفيقِ لِما تُحِبُّ وتَرضى ربُّنا وربُّكَ اللهُ”. هذا الدعاء يُستخدم عند رؤية أي هلال، وليس فقط هلال رمضان. كما يُذكر أن النبي كان يصف الهلال بأنه “هلال خيرٍ ورُشدٍ”. النص يؤكد أيضاً أن النبي لم يخصص أي جزء من شهر رمضان بدعاء محدد، مما يشير إلى أن الدعاء في رمضان يمكن أن يكون عاماً وغير مقيد بنص معين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- إله العائلة والقرية يوغيجامي (Ujigami)
- أخي عنده مصنع, وأعطيته مبلغًا من المال ليقوم بتشغيله لي, واتفقنا في العقد أن لا يخالف الشريعة, وأن أ
- مناطق انتخابية فيكتوريا التشريعية
- سوالي يتعلق بالحلف الإجباري: ما حكم الحلف الإجباري من غير نية في المسجد الحرام والحلف بنية طيبة غير
- السلام عليكمأعلمكم سادتي فضلكم الله بأني أعيش هذه الأيام في كابوس مرير إني ألتجأ إليكم لتنيروني.أشتغ