يتناول هذا النص تحليلاً نقدياً لأحاديث شائعة تُستدل بها على وجود أدعية محددة تُقال بعد الصلاة، ويرى المؤلف أن جميع هذه الأحاديث ليست ذات سند صحيح. يَعلّل ذلك بضعف الإسناد لرواة الحديث الأول والثاني، وذكر احتمال وقوع الثالث خلال فترة اضطهاد للمسلمين، وبناءً على آراء علماء الحديث في ضعف الرابع.
يُؤكد النص أنه حتى لو افترضت صحة بعض الأحاديث، فربما تكون متعلقة بأحداث خاصة وليست جزءًا من التعاليم الدينية المنتظمة. ولذلك، ينصح المؤلف بعدم اعتماد هذه الأحاديث كأساس لدعاء بعد الصلاة، مُشدداً على أهمية الاعتماد على الأدلة الثابتة والسنة المطهرة عند البحث عن تعليمات الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب الفيروسات: مُقدّمة قصيرة جدًّامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- يا أخي في الإسلام أحياناً عند الاتصال بوالدتي يطلب مني زوجي ألا أطيل في المكالمة وطبعاً عندما أتحدث
- زوجي له أخ متزوج من أجنبية غير مسلمة، فهل يجوز لنا أن نخرج معهم للترفيه عنهم فى إجازاتهم أم أننا بذل
- اعلم أنه ينبغي أن أتبع الدليل وأن لا أتتبع الرخص، ولكنني أستشكل هذا الأمر أن ما ورد عن صاحب أبي حنيف
- يستقبل أحد القساوسة في كنيسة بمصر الشباب المسلمين لتعينهم في شركات يمتلكها النصارى بمرتبات مغرية، مم
- أرغب في الزواج من ابنة خالتي لكن أخوها رضع من أمي فهل تجوز لي شرعا؟