في هذا النقاش، يُسلط الضوء على دمشق وحيفا كمدينتين يحملان تاريخاً غنياً وثقافياً عريقاً لكنهما أيضاً تشهدتا احتلالاً واستعماراً أديا إلى معاناة للشعب الفلسطيني. يقترح لقمان الحكيم الغنوشي ضرورة الانتباه إلى الجوانب السياسية والاجتماعية لهذه المدينتين، بدلاً من التركيز المفرط على التاريخ والثقافة. يوافق اعتدال بناني على هذا الرأي ويؤكد على أن تجاهل الجوانب النضالية قد يؤدي إلى إغفال معاناة الشعب الفلسطيني.
تُشير سندس بن زروال إلى أهمية التوازن بين التاريخ النضالي والثقافي، بينما يُؤيد غيث بن شعبان أهمية التراث الثقافي كجزء لا يتجزأ من هويتهما. وتختتم فدوى البكاي بالقول إن التركيز على الجوانب السياسية والنضالية فقط قد يكون مضللاً، لافتة إلى أهمية النظر إلى دمشق وحيفا بموضوعية شاملة .
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Cereseto
- قرأت في بعض كتب التفسير أنه ورد عن بعض السلف «ووصّى بها إبراهيم بنيه ويعقوبَ» بالفتح؛ على اعتبار أنه
- أرجو منكم أيها الإخوة الأعزاء أن تساعدوني في مشكلتي فأنا لا أعرف حلها وأعاني من الوسوسة والصلاة صعبة
- جاء في الحديث عن حمرانَ مولى عثمانَ بنِ عفانَ: أنه رأى عثمانَ دعا بوَضوءٍ، فأفرغ على يديه من إنائَه،
- أنا مطوّر، تلقيت عرضًا لإنشاء سوق إلكتروني مخصص لبيع الملابس للرجال والنساء. يسمح الموقع لأي شخص بإن