يُبرز النصّ صعوبات توازن دور الأمهات العاملات بين إنجازاتهن المهنية وأدوارهن داخل المنزل، حيث تصبح المرأة المحرّكة للأسرة في آنٍ واحدٍ، تحمل مسؤولية كسب الرزق والرعاية الأسرية. يؤدي هذا التوازن الصعب إلى ضغوط نفسية كبيرة “الإرهاق الوظيفي” وتعرّضهن لتنمر مجتمعي يتجلى في انتقاد غيابهن عن العمل بسبب رعاية الأولاد أو عدم تحقيق النجاح المهني والحياة الأسرية المثالية. تُسلط الضوء على المشاكل العملية المتعلقة بإدارة الوقت والتوقعات غير الواقعية، وأثرها السلبي على الصحة النفسية والجسدية، حيث قد تتعرضن للاكتئاب واضطرابات النوم وغيرها من المشكلات الصحية المرتبطة بالتوتر.
السابق
الفرص التعليمية المتاحة في ماليزيا دليل شامل للدارسين الأجانب
التاليالتأثير المشترك للحروب وأنماط الحكم والمعرفة والمبادرات الفردية
إقرأ أيضا