في نقاش مثير للتفكير حول دور الحوار في دفع التغيير في مجتمع سلطوي، يتباين الآراء بين المشاركين. يرى بعض الأفراد مثل ناصر العماري أن الحوار ليس سوى محادثة افتراضية غير قادرة على إحداث تغيير حقيقي، مؤكدين على أهمية التقليد والقوة كمحرك للتغيير. من ناحية أخرى، ترى هادية بن موسى وأسد بن منصور وفريق آخر أن الحوار يمكن أن يشجع التفكير النقدي ويخلق أرضًا خصبة للفكر الجديد، مما يسمح بالتقدم المستدام حتى في ظل البيئات السلطوية.
مع ذلك، ينتقد منصور البركاني والحوار باعتباره أداة تغذّي السلطة القائمة وتعزز الاستقرار الحالي، مشيرًا إلى احتمال استغلالها لصالح المصالح الطبقية المسيطرة. إلا أن عبد الرشيد السمان وعبد الرشيد السمان الآخر يشددان على قيمة الحوار كوسيلة لإحداث تغيرات صغيرة ولكن ثابتة، معتبراً أنه لا ينبغي تجاهل تأثيره التدريجي بسبب الصعوبات التي قد تواجهه.
إقرأ أيضا:قبيلة المهاية الهلالية بالمغرب الاقصىبشكل عام، يُظهر هذا النقاش تنوع وجهات النظر بشأن مدى فعاليتة واستخدام الحوار كعامل رئيسي للتغيير في المجتمعات الخاضعة لنظام سلطة شديد. بينما يعبر البعض عن
- هل ليوم الخامس عشر من شعبان فضل لأني سمعت أحد المشايخ يقول بذلك؟ أرجو إفادتي بالأدلة .
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أريد سؤالكم عما إذا قام أحد وأذن للصلاة وقام شخص ثان وأقام الصلاة، ف
- أنا منتدبة من جهة حكومية إلى مكان خاص منذ 20 عاما وكل سنة نأخذ الإجازة الاعتيادية والموظف المختص لا
- لدي ملابس سباحة رجالية تحت الركبة، وقد سمعت أن بيعها حرام، فهل هذا صحيح؟ وإن كان صحيحًا ماذا أفعل با
- أنا أعتقد أن إنكار المنكر باليد هو الأصل حتى للأفراد، لكن لماذا ترك هذا الأصل؟ وهل الإنكار أولى من ا