تسلط مقالة “صاحب المنشور صالح البوعناني” الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في تطوير القطاع التعليمي، مستعرضة جوانب مختلفة لهذا الدور. من جهة، يعد الذكاء الاصطناعي أداة حيوية تقدم حلولاً مبتكرة لتحقيق تعلم شخصي مدعوم بكم هائل من البيانات، بالإضافة إلى إمكانية التدريس الآلي والتقييم الأكثر دقة وفعالية. ومع ذلك، فإن تطبيق هذه التكنولوجيا يحمل معه مجموعة من التحديات المثيرة للقلق. أولى هذه التحديات هي مسألة خصوصية وأمن البيانات الشخصية الحساسة المرتبطة بالطلاب والتي تستخدم لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي. ثانياً، هناك مخاوف بشأن الاعتماد المفرط على التقنيات الحديثة الذي قد يؤثر سلباً على تنمية المهارات البشرية الأساسية كالقدرة على التواصل والإبداع. علاوة على ذلك، تشير المقالة إلى احتمال ظهور مشكلات أخلاقية مرتبطة بعدم عدالة بعض الخوارزميات نتيجة للتحيزات الموجودة في مجموعات البيانات المستخدمة أثناء عملية التدريب. وفي حين تواجه هذه العقبات تحديات كبيرة أمام انتشار واسع النطاق للاستخدام الناجع للذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، إلا أن لها أيضاً العديد من الفرص الواعدة
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟- ما هي الحكم من قصة السامري والعجل؟
- لو سمحت أنا أبي وأمي منفصلان منذ كان عمري سنتين، وأنا الآن عندي 22 سنة وفي حياتي كلها لم أر أبي أكثر
- أنا امرأة متزوجة، وعندي 6 أولاد، وأبي متوفى، وأريد أن أسامح إخواني بجزء من حقي بالميراث، ولكن زوجي غ
- تركت أمي القليل من الذهب بعد وفاتها وأوصت ببعض القطع لبناتها. نحن ستة ذكور وبنتان وحالتنا المادية دو
- شهد عدد من العلماء أن شيخ الإسلام ابن تيمية امتلك أدوات الاجتهاد، لكن هل جميع المسائل التي انفرد بها