رائحة العرق الكريهة ناتجة عن تراكم البكتيريا على سطح الجلد الناجم عن إفراز كميات زائدة من العرق، تعرف بالتعرق المفرط، والذي قد يكون وراثيًا أو ناتجًا عن الإجهاد أو بعض الأمراض. يمكن أن تلعب عوامل أخرى مثل نوع الطعام، مستحضرات التجميل القاسية، وحالات صحية كداء السكري، دورًا في تفاقم المشكلة.
تتمثل الخطوات الأولية لعلاج رائحة العرق الكريهة في الممارسة النظافة الشخصية الجيدة من خلال الاستحمام اليومي واستخدام الصابون المضاد للبكتيريا وتغيير الملابس الداخلية يوميًا.
إذا لم تنجح هذه الطرق، قد يوصي الطبيب بعمليات جراحية أو حقن البوتوكس لتقليل نشاط الغدد العرقية.