في قرية أمل الصغيرة، تبرز رحلة آل ياسر كمثال حي للتعلّم والنمو الروحي عبر قصص الحكمة والقيم الإنسانية. تجمع الأسرة الأسبوعية يوم الجمعة حول المائدة الكبيرة ليستمتعوا بالطعام اللذيذ فقط، بل للاستماع أيضًا إلى حكايات جدهم محمد الغنيّة بالحِكم والمواعظ. وفي إحدى تلك الاجتماعات، روى الجد محمد قصة عن فرسان شجعان واجهوا المخاطر ببسالة بدلاً من الفرار منها. أثارت القصة اهتمام الأطفال -علي وعائشة- الذين استمعوا بتمعن واستيعاب كبيرين. وبعد الانتهاء من القصة، شارك كل فرد منهم بما تعلموه وشعر به خلال السرد. عبّرت عائشة عن ثقتها الجديدة بأنها لن تخاف مرة أخرى مما قد يبدو مرعبًا، بينما أكد علي أنه سيواجه التحديات بشجاعة مشابهة لشخصية البطل في القصة. يُظهر هذا المشهد كيف تعمل جلسات سرد القصص ضمن ثقافة آل ياسر كمصدر أساسي للحكمة والمعرفة الأخلاقية للأجيال الناشئة. ومن الواضح أن هذه العائلة تعتز بالقيم مثل الاحترام والتسامح والإيثار والتي يتم نقلها بطريقة جذابة وغنية بالتجارب التعليمية. وبالتالي فإن “رحلة آل ياسر” هي أكثر بك
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبن- أقيم برفقة زوجي بالخارج أرسل أبي ملابس شرعية لبيعها لحسابي على أن أرجع له أصل المبلغ قمت بالبيع ولكن
- كنت راكبا في وسيلة مواصلات، وخالتى كانت راكبة فى نفس وسيلة المواصلات، ولم أكن أعرف ذلك، وكنت أحاول غ
- هل يجوز محادثة شاب لفتاة بعلم أهلها قبل الخطبة؟
- توفى رجل عن زوجة وتسعة أبناء لإخوة أشقاء, علماً أن هناك ابن عاشر لإخوته الأشقاء توفي قبل وفاة الرجل
- يا شيخ -بارك الله فيك-، منذ أن بلغت تقريبًا -في سن 14 أو 15- وإلى سن 31 عامًا وأنا أصلي لكن بشكل متق