رحلة الفنان ميحد حمد رحلة فنية تُجسد التحدى والإنجاز، حيث ولد شغفه بالفن في بيئته الصحراوية الغنية، ليتحول إلى أحد رواد الحركة الفنية المعاصرة في الخليج العربي. بدأ حياته كمحاضر جامعي للفنون الجميلة، قبل أن يختار ممارسة الرسم والنحت والتجريب بص fervor وحيوية. على الرغم من النكسات المبكرة التي واجهها، واعتراف متقطع لأعماله داخل وخارج البلاد، ظل ميحد حمد مُصرًّا على حبّه للفن.
حقق أعماله نجاحاً كبيراً، لُاقت إعجاب نقاد الفن المحلي والعالمي، فكان من رواد الحركة الفنية الحديثة في منطقتنا العربية. ويُعتبر ميحد حمد رمزاً للتحدي والصمود الذي يُمكن أن يحقق أحلام المرء وطموحه.
إقرأ أيضا:الأصول والعائلات العريقة بمدينة الدارالبيضاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز كتابة القرآن الكريم بالرسم الإملائي؟ وذلك في أغراض التعليم، كالكتابة على السبورة بهدف تحفيظ
- أنا فتاة أعاني من الوساوس كثيرا والحمد الله بدأت أسيطر على معظمها إلا أنني في الصيام دائما ما أكره ع
- كنت قد سألتكم سؤالاً عن كيفية وصف خطبة النبي صلى الله عليه وسلم بسورة ق أحياناً، وقد أجبتم عن ذلك ول
- أنا شاب أصبت بمرض في الدماغ أقعدني مدة في الفراش، وتركت بسببه الدراسة في الجامعة ثلاث سنوات، وبعد أن
- قبل فترة شهر عملت خطأ كبيرا وهو: خيانة إلكترونية، يعني: أرسلت بعض الصور عبر النت، لكني ندمت بعدها ند