تكرار دعوة “اهدنا الصراط المستقيم” في القرآن الكريم يُشير إلى ضرورة فهم أعمق لأهل الصلاح والفجور.
فبإضافة “صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ” نستخلص أن هذا المسار ليس مجرد طريق مستقيم، بل هو مسيرة أولئك الذين استحقوا نعم الله الكبيرة، الأنبياء والصديقون والشهداء. وبالتالي، تصبح الدعوة بمثابة تأكيد على رفض التأرجح والضلال، ونعلن تمسكنا بالعزة التي يتمتع بها أولئك المختارين من قبل الله. يصبح التحديد دقيقًا، فلا نريد أن نسلك طريق “المُغضوب عليهم” أو “الضالين”، بل نتمسك بالصراط الذي اتبعه أهل صلاح وبركة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي يا شيخ هو عن رضى الوالدين فأنا متزوجة وسؤالي هو أني لا أزور أهلي كثيرا
- هل الفرق المخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة إخوان لنا -نحن المسلمون- ونتمنى لهم مثل ما نتمنى لأنفسنا،
- أعمل في أحد المطاعم في بريطانيا وإني أبدأ العمل يومين في الأسبوع بحيث لا يتسنى لي أن أصلي العصر في ا
- قرأت في الفتوى رقم 31412 تبريركم لموقف سيدنا عمر حين امتنع عن تنفيذ أمر النبي وبصراحة تبريركم ليس مق
- نعاني من السحر الشديد، فمنذ أكثر من 20 سنة وجدنا في أراضي لنا كتابتين (وهي عبارة عن دهن حيوانات، ومك