تناقش الآية 102 من سورة البقرة موضوع السحر ونزول الآية، ويرجح النص وجود سبب واحد لنزولها: رغبة الله تعالى في برّاءة النبي سليمان عليه السلام من اتهامات اليهود له بالشرك بالسحر.
يُذكر أن يهود المدينة ادعوا أن سليمان كان ساحراً، وعليه يُفسر النص نزول الآية كإجابة من الله على هذه المزاعم، ليؤكد أنها لا أساس لها من الصحة. و يورد النص أيضًا قولين لعلماء المسلمين في سبب نزول الآية: الأول عن أبي العالية وهو أن اليهود سألوا النبي صلى الله عليه وسلم عن السحر وجادلوه به، والثاني عن ابن إسحاق وهو أن اليهود أقاموا على سليمان عليه السلام اتهامات بالسحر.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عبد الغني باتيل
- أنا صاحبة الفتوى رقم: 2379214 وقد أحلتموني في سؤالي إلى فتاوى سابقة، جزاكم الله خيرا، لكن يوجد جزء
- لقد نذرت نذراً على أن أبني حائطا واقيا من الانزلاق لجاري في حالة التحقت للعمل بالخليج وكانت نيتي عند
- أنا سيدة كنت أعاني من أني أنزل مذيا كثيرا وأصبح أكثر بكثير بفعل وسوسة الشيطان ، والآن أصبحت أنزل مني
- أعمل في مكتب خدمات في السعودية يقدم خدمات عبر الإنترنت كتجديد الإقامات وتجديد الرخص وغيرها، ونأخذ رس